تقييم بروتوكول إدارة آفة سوسة النخيل الحمراء (Rhynchophorus ferrugineus) الغازية حقلياً في البصرة، العراق
محمد الديراوي1، عقيل اليوسف2*، سمير حسن3، رسول عبود1، ثناء عباس1 وربيعة عبد الله1
(1) قسم وقاية النبات في البصرة، وزارة الزراعة، البصرة، العراق؛ (2) قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة البصرة، العراق؛ (3) مديرية وقاية النبات، وزارة الزراعة، بغداد، العراق.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 5/1/2024؛ تاريخ الموافقة على النشر: 19/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001300
الملخص
تمّ إجراء رصد شهري للمجاميع العددية لسوسة النخيل الحمراء (Rhynchophorus ferrugineus) باستخدام المصائد الفرمونية (RHYFER 700). وأجري تقييم لمدة ستّ سنوات (2017-2022) لفاعلية برنامج المكافحة الكيميائية بواقع مرتين في السنة. تضمن هذا البروتوكول الرشّ وحقن المبيدات الحشرية Imidacloprid و Deltamethrin في قضاء سفوان بمحافظة البصرة، العراق. أظهرت النتائج أن مستويات الإصابة بسوسة النخيل الحمراء في بساتين الدراسة كانت متنوعة في عام 2017، بعد ذلك انخفضت مستويات الإصابة حتى عام 2022، مما يشير إلى فعالية بروتوكول المكافحة الكيميائية. كما أظهرت أعداد الحشرات البالغة للسوسة التي تمّ اصطيادها باستخدام المصائد الفرمونية حدوث تقلبات ملحوظة خلال سنوات الدراسة. أما بالنسبة لمراقبة الآفة خلال أشهر السنة، فقد لوحظ وجود اختلافات واضحة في المجاميع العددية خلال أشهر السنة، حيث سجل أعلى متوسط لأعداد البالغات (2.06 و 2.47 بالغة/مصيدة) في شهري نيسان/أبريل وأيار/مايو، على التوالي. ومع ذلك، كان أدنى عدد لمتوسط للخنافس التي تمّ اصطيادها هو 0.51 و 0.54 بالغة/مصيدة في كانون الثاني/يناير وكانون الأول/ديسمبر، على التوالي. كما أظهرت النسبة الجنسية للمجاميع العددية لسوسة النخيل الحمراء انحيازاً نحو الإناث في منطقة سفوان. وأخيراً أكدت الدراسة على ضرورة الرصد المستمر، وهو أمر أساسي لاستراتيجيات الإدارة المتكاملة لسوسة النخيل الحمراء في بساتين نخيل التمر.
كلمات مفتاحية:
مكافحة كيميائية، نخيل التمر، سوسة النخيل الحمراء، Rhynchophorus ferrugineus، مصائد فرمونية.
متبقيات المبيد الحشري إيمامكتين بنزوات في ثمار وسعف أشجار نخيل التمر بعد حقن جذوعها
بوزيد نصراوي*، يوسف الفهيد، زكريا مسلّم، عبد المنعم الشواف، عماد آل مطر، هاني الطويرقي، منصور البليخي، وسيم بالصادق، عبد العزيز الشريدي، موسى عسيري، مريّع آل ناصر، محمد الخريجي وأيمن الغامدي
برنامج الوقاية من سوسة النخيل الحمراء ومكافحتها، قطاع الصحة النباتية، المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها (مركز وقاء)، الرياض، المملكة العربية السعودية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 4/1/2024؛ تاريخ الموافقة على النشر: 11/3/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001302
الملخص
تعدّتبر سوسة النخيل الحمراء واحدةً من أخطر الآفات الحشرية التي تصيب نخيل التمر، فهي تهاجم أساساً جذع النخلة، وبشكل أقل قمّتها. تأتي هذه الدراسة التي تم إجراؤها في المملكة العربية السعودية استمراراً لعملٍ سابق أظهر أن حقن جذع نخيل التمر المصاب قمياً بسوسة النخيل الحمراء باستخدام المبيد الحشري إيمامكتين بنزوات غير المخفف، قد أدى إلى تعافي حوالي 91% منها بصورةٍ تامة. كما حقق هذا الحقن نفسه نجاحاً بنسبة 100% في قتل جميع أطوار سوسة النخيل الحمراء في جذع النخلة. في هذه الدراسة، تمّ حقن نفس المبيد الحشري في مواعيد مختلفة (بين 1 و 12 شهراً) في جذوع نخيل تمر سليم (صنف “صقعي”) وتمّ تحليل متبقيات إيمامكتين بنزوات في ثمار وسعف أشجار النخيل، كما تم أيضاً في المختبر تربية يرقات سوسة النخيل الحمراء داخل قواعد السعف المقطوعة (الكرَب) للنخيل المحقون. أظهرت النتائج عدم وجود متبقيات إيمامكتين بنزوات في الثمار خلال جميع مراحل النضج: النضج المبكر (بسر) في أواخر تموز/يوليو، منتصف النضج (رطَب) في منتصف آب/أغسطس، والنضج النهائي (تمر) في أواخر أيلول/سبتمبر، وذلك مع جميع مواعيد حقن المبيد. وفيما يتعلق بمتبقيات المبيد في السعف، تمّ تسجيل وجود تراكيز متبقيات مرتفعة معنوياً من المبيد إيمامكتين بنزوات (0.054 مغ/كغ) في الكرَب بعد حقن الجذع بشهر واحد فقط. وتمّ تأكيد هذه النتيجة من خلال تربية يرقات سوسة النخيل الحمراء داخل الكرَب، حيث أعطى الحقن بعد شهر واحد فقط، نسبة مرتفعة معنوياً لليرقات المقتولة (83.3%). تشير مجموع نتائج هذه التجربة أنه مع حقن جذع النخلة بالمبيد إيمامكتين بنزوات غير المخفف، لم يتم العثور على متبقيات المبيد في ثمار النخلة، وإذا تمّ الحقن قبل شهر، فهو يوفر حماية كبيرة لقواعد السعف من هجمات سوسة النخيل الحمراء.
كلمات مفتاحية:
إيمامكتين بنزوات، حقن الجذع، سوسة النخيل الحمراء، متبقيات المبيدات، نخيل التمر.
تأثير بعض عزلات الفطور المسببة لمرض تعفن جذور البطيخ في إنبات بذور وبادرات البطيخ (Cucumis melo L.)
عماد علي صليبي* وحرية حسين الجبوري
قسم وقاية النبات، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة بغداد، العراق.
*البريد الالكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 9/1/2024؛ تاريخ الموافقة على النشر: 27/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001301
الملخص
أجريت هذه الدراسة في مختبر الأمراض النباتية، قسم مكافحة الآفات الزراعية، دائرة وقاية المزروعات، وزارة الزراعة، بغداد، العراق، بهدف عزل وتشخيص الفطور المسببة لمرض تعفن جذور البطيخ (Cucumis melo L.) واختبار قدرتها الإمراضية على بادرات البطيخ. مكّنت نتائج العزل والتشخيص لعينات من جذور نباتات بطيخ مصابة بأعراض تلون وتعفن الجذور وذبول النباتات، والتي جمعت من خمس مناطق في العراق (سامراء، الدجيل، بلد، أبو غريب واليوسفية)، من الحصول على 38 عزلة (F38-F1) تعود الى الفطور: Alternaria alternata، Curvularia lunata، Fusarium spp.، Macrophomina phaseolina، Monosporacus sp.، Pythium aphanidermatum و Rhizoctonia solani. بيّنت نتائج اختبار القدرة الإمراضية للعزلات على بذور البطيخ باستعمال الآجار المائي (WA) كمستنبت غذائي اختلاف القدرة الإمراضية للعزلات في خفض نسبة إنبات بذور البطيخ وبفارق معنوي عن معاملة المقارنة، وتفوقت عزلات الفطر M. phaseolina (F23 و F24) وعزلات الفطر R. solani (F8 و F34) عن باقي العزلات بقدرتها الامراضية العالية، حيث منعت البذور من الانبات بالكامل، وبفارق معنوي عن معاملة الشاهد، والتي بلغت فيها نسبة الانبات 93.33%. أكدت نتائج اختبار القدرة الإمراضية للعزلات الأشد إمراضية، والمنفذة في الأصص تحت ظروف الظلة الخشبية، أن عزلتي الفطر R. solani F8 و F34 كانت الأكثر امراضية، إذ بلغت نسبة الإصابة وشدتها 100% للعزلتين كلتيهما.
كلمات مفتاحية:
تعفن جذور البطيخ، Cucumis melo L.، Fusarium spp.، M. phaseolina، R. solani، إمراضية.
تحديد السلالات الفيزيولوجية لعزلات من الفطر Fusarium oxysporum f. sp. Lycopersici المسبب لمرض ذبول البندورة/الطماطم في البيوت المحمية في الساحل السوري
علي صبيح1*، وفاء شومان2، محمد مطر3 وقصي الرحية1
(1) مركز البحوث العلمية الزراعية في اللاذقية، اللاذقية، سورية؛ (2) مركز التقانات الحيوية، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية؛ (3) كلية الهندسة الزراعية، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 3/2/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 29/11/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001283
الملخص
هدف البحث إلى تحديد السلالات الفيزيولوجية للفطر Fusarium oxysporum f. sp. lycopersici المسبب لذبول البندورة/الطماطم في البيوت المحمية في الساحل السوري. أُجريت مسوحات حقلية في البيوت المحمية في محافظتي اللاذقية وطرطوس خلال موسمي 2019-2020، جمعت خلالها عينات بندورة/طماطم مصابة بالذبول في أطوار متقدمة من عمر النبات. تمّ عزل الفطر الممرض من سوق النباتات المريضة، وحُدد نوع الفطر وفقاً للمواصفات المزرعية والمجهرية لمستعمراته. تمّ التأكد من القدرة الإمراضية للعزلات على هجينٍ قابل للإصابة، وتمّ تحديد السلالات الفيزيولوجية بواسطة اختبار التفاعل التسلسلي للبوليميراز (PCR) لمجين (DNA) عزلات الفطر باستخدام بادئات متخصصة (SP13 و SP23). أظهرت النتائج أن جميع العزلات المدروسة تنتمي للسلالة 1 فقط، ووفقاً للمعلومات المتوفرة، يعدّ هذا التسجيل الأول لهذه السلالة في الساحل السوري.
كلمات مفتاحية:
سلالات فيزيولوجية، ذبول فيوزاريومي، بندورة/طماطم، بيوت محمية، الساحل السوري.
الإحتياجات الحرارية والوفرة الموسمية لدودة اللوز الشوكية بناء لحرارة الحقل المتغيرة المأخوذة من صور الأقمار الصناعية في محافظة القليوبية، مصر
منى الحسني1، حسن ضاحي2*، عقيلة الشافي1 ومنى يونس3
(1) قسم الحشرات، كلية العلوم، جامعة عين شمس، مصر؛ (2) معهد بحوث وقاية النبات، مركز البحوث الزراعية، الدقي، الجيزة، مصر؛ (3) الهيئة القومية للإستشعار عن بعد وعلوم الفضاء‘ القاهرة، مصر.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 19/4/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 5/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001295
الملخص
تعدّ دودة اللوز الشوكية (Earias insulana) من أخطر آفات القطن في مصر والعالم. تمّت دراسة تأثير درجة الحرارة على حياتية هذه الآفة الحشرية، مع التركيز على مدة مراحل النمو المختلفة. تمّ تحديد معدل التطور وعتبة درجة الحرارة المنخفضة والوحدات الحرارية المتراكمة اللازمة لإكمال كل مرحلة من مراحل الحياة (البيض واليرقات والعذارى وما قبل وضع البيض) لدودة اللوز الشوكية تحت ظروف المختبر. تمّت دراسة أعداد الحشرات والوفرة الموسمية والتنبؤ بالتكاثر الحقلي باستخدام تقنيات الاستشعار عن بعد، وبخاصةٍ الصور الفضائية، لمعرفة تأثير درجة الحرارة على نمو أعداد الحشرات في الحقل. أظهرت النتائج أن لدودة اللوز الشوكية أربعة أجيال موسمية بالإضافة إلى جيل البيات الشتوي خلال ثلاثة مواسم قطن (2020، 2021 و 2022). تمّ الكشف عن القمم المرصودة والقمم المتوقعة للأجيال في الموسم الواحد، وتمّت ملاحظة القمم المتوقعة في وقت أبكر من القمم المرصودة، إذ بلغ متوسط أيام الانحراف -3، -7 و -4 أيام، لمواسم القطن 2020، 2021 و 2022، على التوالي. وبذلك يمكن للتنبؤ المبكر بدودة اللوز الشوكية أن يكون مفيداً في تصميم برنامج الإدارة المتكاملة ضدّ هذه الآفة.
كلمات مفتاحية:
دودة اللوز الشوكية، الاحتياجات الحرارية، الحرارة الدنيا الحرجة، صور الأقمار الصناعية، التوقع.
تأثير درجة الحرارة في تطور وخصوبة حافرة أوراق الحمضيات (Phyllocnistis citrella)
سماري ميهوب، عبد النبي بشير* وهيفاء السيدة
قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة دمشق، سورية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 1/5/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 30/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001293
الملخص
تعدّ حشرة حافرة أوراق الحمضيات (Phyllocnistis citrella) (Lepidoptera: Gracillaridae) آفةً بالغة الخطورة في سورية، خاصة في مشاتل الحمضيات. تمّ في هذا البحث دراسة تطور وخصوبة P. citrella عند أربع درجات حرارة ثابتة، وهي: 20، 25، 30 و 35±1°س، ورطوبة نسبية 70±10%، وفترة ضوئية 10:14 ساعة (ضوء: ظلام). تمّت الدراسة على شتلات Citrus sinensis صنف “فالنسيا” كعائل. أجريت هذه الدراسة في مختبرات مركز اللاذقية لتربية وتطبيقات الأعداء الحيوية خلال عام 2022. بيّنت الدراسة انخفاض مدة تطور الحشرة (من بيضة إلى حشرة كاملة) لـ P. citrella مع ارتفاع درجات الحرارة، حيث تراوحت بين 20.82 يوماً عند حرارة 20°س إلى 10.25 يوماً عند حرارة 35°س. أظهرت النتائج انخفاضاً معنوياً في مدة حضانة البيض من 7.583 عند حرارة 20°س إلى 2.66 يوماً عند حرارة 35°س، وزيادة الوفيات من 13 إلى 22% عند 20 و 35°س، على التوالي. بلغ متوسط طول عمر اليرقات 9.44، 5.24، 4.48 و 4.0 يوماً، ومتوسط طول عمر العذراء 9.22، 6.84، 5.76 و 4.78 يوماً عند متوسط درجات حرارة 20، 25، 30 و 35°س، على التوالي. سُجّل أعلى معدل وفيات في البيض واليرقات والعذارى عند حرارة 35°س (22.0، 11.5 و 15.94%، على التوالي). عاشت الإناث في جميع درجات الحرارة التي تمت دراستها مدّةً أطول معنوياً من الذكور. عاش كلّ من الأنثى والذكر لمدّة أطول عند درجة حرارة 20°س (الأنثى 13.3 والذكر 11.5 يوماً) ومدّة أقصر عند حرارة 35°س (5.8 يوماً للإناث و 4.5 يوماً للذكور). أوضحت الدراسة أن فترة ما قبل وضع البيض وما بعد وضع البيض كانت قصيرة للغاية. أظهرت النتائج انخفاضاً كبيراً في فترة وضع البيض (تراوحت بين 8.43 إلى 5.52 يوم) عند حرارة 20 و 35°س، على التوالي. بلغت الخصوبة 27.74، 46.41، 57.80 و 49.50 بيضة/أنثى عند حرارة 20، 25، 30 و 35°س، على التوالي. بلغت النسبة الجنسية 1: 1.2، 1: 1.4، 1.0: 1.5 و 1: 1 ذكر: أنثى عند حرارة 20، 25، 30 و 35°س، على التوالي. خلصت النتائج إلى أن درجة الحرارة المثلى لنمو وتطور حشرة P. citrella هي 30°س.
كلمات مفتاحية:
حافرة أوراق الحمضيات، Phyllocnistis citrella، التطور، الخصوبة، النسبة الجنسية.
دراسة مختبرية لبعض المؤشرات الحياتية وجدول الحياة لحشرة قشرية الصبار القرمزية (Dactylopius opuntiae) في سورية
فراس أسعد1*، زياد شيخ خميس2 ومازن بوفاعور3
(1) مركز بحوث حماه، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية؛ (2) قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة البعث، حمص، سورية؛ (3) مركز بحوث السويداء، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 28/7/2022؛ تاريخ الموافقة على النشر: 20/12/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001287
الملخص
سبّبت حشرة قشرية الصبار (Dactylopius opuntiae) أضراراً كبيرة على الصبار (Opuntia ficus-indica) في سورية خلال فترة قصيرة من تسجليها لأول مرة عام 2019، وقد هدف هذا البحث إلى دراسة تطور الأعمار الحورية والبالغات لكلّ من الإناث والذكور وحساب بعض المؤشرات الحياتية وجدول الحياة للحشرة ضمن ظروف مختبرية مضبوطة عند حرارة 26°س، رطوبة نسبية 60% وإضاءة 14 ساعة/يوم. بلغ متوسط العمر الحوري الأول والثاني للإناث 7.39 و 8.47 يوم، على التوالي، واستغرقت 15.86 يوماً حتى الوصول للإناث البالغة، وبلغ متوسط فترة ما قبل وضع البيض 15.1 يوماً، فيما بلغ متوسط فترة وضع البيض 36.3 يوماً، بمتوسط خصوبة 566.1 بيضة/أنثى، واستغرقت مدة فقس البيض بالمتوسط 33.9 دقيقة، بنسبة فقس 82%. بالنسبة للذكور، بلغ متوسط العمر الحوري الأول، الثاني والعذراء 7.27، 8.15 و 7.91 يوماً، على التوالي، واستغرقت 23.28 يوماً حتى الوصول للذكور البالغة التي عاشت لفترة قصيرة بلغت بالمتوسط 3.3 يوم، وكانت النسبة الجنسية (ذكور: إناث) هي 3:1. بالنسبة لمؤشرات جدول الحياة للحشرة، فقد بلغت قيمه كالتالي: معدل الحياتية العام للإناث (lx) 0.55، معدل التعويض الصافي (Ro) 188 إناث/أنثى، متوسط طول الجيل (T) 50.42 يوماً، معدل الزيادة الداخلية لمجتمع الحشرة (rm) 0.104 إناث/أنثى/يوم، المعدل النهائي لتزايد المجتمع (ʎ) 1.11 إناث/أنثى/يوم والمدة اللازمة لتضاعف المجتمع (DT) بالمتوسط 6.67 يوماً. تدل هذه المؤشرات على مقدرة حيوية عالية لحشرة قشرية الصبار القرمزية (D. opuntiae) تمكنها من الانتشار سريعاً على شجيرات الصبار، مع إمكانية توظيف النتائج في فهم حياتية وديناميكية مجتمع الحشرة ووضع برنامج إدارة متكاملة لها.
كلمات مفتاحية:
قشرية الصبار القرمزية، Dactylopius opuntiae، صبار، Opuntia ficus-indica، حياتية، جدول الحياة.
التشخيص الجزيئي والتسجيل الأول للفطر Fusarium annulatum كمسبب لمرض تعفن جذور القمح في العراق باستخدام تحليل الأصل التطوري متعدد الجين
فاخر رحيم حميد الشويلي1*، حسن علي تمر2، زينب محمد عباس2، مرتضى جودي2 ورجاء عبد الرزاق عباس العنبكي3
(1) قسم التقانات الاحيائية التطبيقية، كلية التقانات الاحيائية، جامعة القاسم الخضراء، بابل، العراق؛ (2) مديرية البحوث الزراعية في بابل، وزارة الزراعة، بابل، العراق؛ (3) قسم التقانات الاحيائية الطبية، كلية التقانات الاحيائية، جامعة القاسم الخضراء، بابل، العراق.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 27/6/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 5/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001296
الملخص
تعدّ أنواع الفطر Fusarium spp. من المسببات المرضية المهمة للإنسان والحيوان والنبات، ويتم سنوياً تسجيل أنواع جديدة من الفطر في أماكن مختلفة من العالم. في هذه الدراسة، لوحظ وجود إصابة حقلية شديدة بمرض ذبول القمح في شهر كانون الثاني/يناير لعام 2021 في حقول القمح التابعة لمحطة المرادية في محافظة بابل، العراق، كما لوحظت الأعراض على الجذور كتلون بني وتعفن. تمّ إجراء عزل ووصف مظهري وإثبات القدرة الإمراضية وتحديد تسلسل القواعد النيتروجينية للمناطق الجينيةITS ، TEF1-α، TUB2 و ACT وتحليل الأصل التطوري باستخدام الجينات المتعددة. أكدت نتائج أصل شجرة القرابة التطوري للفطر باستخدامBayesian and Maximum Likelihood Phylogenetic Analysis بالإضافة إلى صفاته المظهرية تشخيص الفطر بأنه النوع Fusarium annulatum المسبب لمرض تعفن جذور الحنطة لأول مرة في العراق. إلا أن تحليل الأصل التطوري و Maximum Likelihoodاعتماداً على تسلسل قواعدالـمنطقة الجينية ITS وبيانات الـITS فقط غير كافية لتمييز هذا النوع بين أنواع جنسFusarium الأخرى. ولكنّ نتائج تحليل الأصل التطوري لــ Bayesian و Maximum Likelihood اعتماداً على نمط translation elongation factor 1-alpha (TEF1- α) أو تحليل الأصل التطوري متعدد الجينات أثبت أن عزلات الــ F. annulatum انضمت إلى عنقود مميز للنوع ينتمي إلى جنس الفطر Fusarium. يعدّ هذا البحث أول تشخيص جزيئي باستخدام تحليل الأصل التطوري لثلاثة جينات للفطر F. annulatum، وأول تسجيل له كمسبب لمرض تعفن جذور القمح في العراق.
كلمات مفتاحية:
المرض الفطري، Triticum aestivum، تحليل الأصل التطوري متعدد الجين، Fusarium، المرض المنقول في التربة.
سمّية تبخير أربعة زيوت عطرية تجاه اثنتين من الحشرات الرئيسية لثمار التمور المخزونة وحملها الميكروبي
وائل كمال محمد الشافعي* ولؤي لواء منصور
قسم آفات وأمراض النخيل، المعمل المركزي للنخيل، مركز البحوث الزراعية، جيزة، مصر.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 19/7/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 4/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001289
الملخص
يعدّ التمر من أهم الثمار ذات القيمة الغذائية العالية. تتعرض هذه الثمار للعديد من الآفات، سواء كانت حشرية أو مرضية، ممّا يقلل من قيمتها التسويقية كمّاً ونوعاً، ومن بينها، الآفات الحشرية مثل فراشةPlodia interpunctella (Lepidoptera: Pyralidae) وخنفساء Oryzaephilus surinamensis (Coleoptera: Silvanidae)، بالإضافة للحمل الميكروبي على ثمار التمر. هدف هذا العمل إلى التحقق من تأثير تبخير أربعة زيوت عطرية خام، هي زيت اللافندر (Lavandula officinalis)، زيت الكافور (Eucalyptus citratus)، زيت البردقوش (Majorana hortensis)، وزيت البرتقال (Citrus sinensis) كبديل آمن لمكافحة هذه الآفات. تمّ اختبار خمسة تراكيز من كلّ زيت (62.5 إلى 1000 مغ/ليتر من الهواء) لمكافحة هذه الآفات بعد فترات مختلفة من المعاملة (3، 5 و 7 أيام). وجد أن سمية مادة التبخير ازدادت مع زيادة تركيز الزيوت ومدّة التعريض. كما أشارت النتائج إلى أن زيت اللافندر العطري كان أشدّها سميةً ضدّ يرقات العمر الرابع والحشرات الكاملة لحشرة خنفساء سورينام، يليه زيت البرتقال، ثم زيت البردقوش، وكان زيت الكافور أقلّها سمية على الحشرات المختبرة. أشارت النتائج التي تم الحصول عليها بوضوح إلى أن الحشرات الكاملة لخنفساء السورينام كانت أكثر تحملاً للزيوت العطرية الأربعة المختبرة مقارنةً بيرقات فراشة البلوديا. كما أوضحت النتائج المتعلقة بالحمل الميكروبي (البكتيريا، الخمائر والفطور) أنّه كان للزيوت العطرية المختبرة تأثير مضاد للبكتيريا والفطور على ثمار التمر المخزنة. أكد هذا العمل بوضوح إمكانية استخدام زيوت اللافندر، البرتقال، البردقوش والكافور في وقاية التمور المخزونة وذلك لقدرتها على مكافحة حشرات خنفساء السورينام وفراشة البلوديا، وخصائصها كمضاد للبكتيريا والفطور على ثمار التمر المخزونة.
كلمات مفتاحية:
زيوت عطرية، تمار نخيل البلح، Oryzaephilus surinamensis، Plodia interpunctella، Phoenix dactylifera.
تأثير بعض المكملات الغذائية في المواصفات الحيوية والإنتاجية لدودة القز (Bombyx mori L.)
إيمان عكاشة1، عطية عرب1* وهشام الرز2
(1) الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، مركز بحوث اللاذقية، سورية؛ (2) قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة دمشق، سورية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 25/7/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 5/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001297
الملخص
تعدّ دودة القزّ (Bombyx mori L.) من الحشرات المهمة المنتجة للحرير، ويعدّ ورق التوت المصدر الغذائي الوحيد الذي يؤمن احتياجاتها من الكربوهيدرات والبروتينات والأحماض الأمينية والدسم والمعادن اللازمة لإنتاج الحرير. نُفّذت الدراسة في مختبر دودة القزّ في مركز البحوث العلمية الزراعية في اللاذقية، خلال موسم التربية الصيفية في عام 2022، وهدفت إلى دراسة تأثير تدعيم ورق التوت بالمستخلصات المائية لبعض المكملات الغذائية: غبار طلع الحمضيات (Citrus sp.)، البروبيوتيك المدعم بالفيتامينات، مستخلص الختمية (Althaea sp.)، مستخلص الصبار (Aloe vera) ومستخلص الأزولا (Azolla sp.) في تحسين المواصفات الحيوية والإنتاجية لدودة القزّ. غُذّيت يرقات العمر الرابع والخامس بأوراق التوت المعاملة بمستخلصات المكملات الغذائية. بينت النتائج فعالية إضافة المكملات الغذائية إلى غذاء دودة القز في تحسين المواصفات الحيوية والإنتاجية للحشرة مقارنةً بالشاهد. بلغ أعلى معدل لوزن اليرقة في عمرها الخامس (5.44 غ) عند إضافة محلول غبار الطلع، وبلغ أعلى معدل لفعالية التربية %ERR ولوزن الشرنقة ولخصوبة الأنثى 97.70%، 1.81غ و 618.2 بيضة/الأنثى، على التوالي، عند إضافة محلول البروبيوتك المدعم بالفيتامينات. كذلك أظهرت النتائج تفوق معاملات التغذية المدعمة جميعها على الشاهد وبفروق معنوية في نسبة الحرير، وطول ووزن وحجم خيط الحرير، وقد تراوحت نسبة الحرير في حدود 19.18-19.88%، وتراوح طول وحجم خيط الحرير في حدود 1389-1511 م و 1.85-1.929 دينير، على التوالي.
كلمات مفتاحية:
دودة القزّ، المكملات الغذائية، المواصفات الحيوية، الإنتاجية.
استخدام نموذج درجات الحرارة اليومية المتراكمة للتنبؤ بأجيال ذبابة ثمار الزيتون (Bactrocera oleae) كعنصر مهمّ في برنامج الإدارة المتكاملة لآفات الزيتون في طرطوس، سورية
غوى نعمة1*، موسى السمارة2 وشادي فسخة1
(1) مركز البحوث العلمية الزراعية في طرطوس، الهيئة العامة للبحوث العلمية الزراعية، دمشق، سورية؛ (2) قسم الوقاية البيئية، المعهد العالي لبحوث البيئة، جامعة تشرين، اللاذقية، سورية.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 4/8/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 12/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001292
الملخص
دُرست الكثافة العددية الموسمية لذبابة ثمار الزيتون (Bactrocera oleae) (Diptera: Tephritidae) وعلاقتها بدرجات الحرارة اليومية المتراكمة باستخدام المصائد الغذائية (ماكفيل) الحاوية على محلول بيوفوسفات الأمونيوم 3% خلال الموسمين المتتالين 2021 و 2022، وذلك في حقل زيتون من الصنف دعيبلي في منطقة متن الساحل، محافظة طرطوس، سورية. أظهرت النتائج أن نشاط الذبابة بدأ في أواخر شهر أيار/مايو وحتى أوائل شهر كانون الأول/ديسمبر، 2021 ومن أوائل شهر تموز/يوليو إلى أواخر تشرين الثاني/نوفمبر، 2022. وكانت أعلى كثافة صيد في شهر تموز/يوليو إذ بلغت كمتوسط 165.00 و 114.67 حشرة/مصيدة في الموسم 2021 و 2022، على التوالي. تبيّن بحسب درجات الحرارة اليومية المتراكمة أن للحشرة 4 أجيال في الموسمين مع جيل خامس جزئي في موسم 2021 وبثابت حراري بلغ في الموسم الأول 848.75، 956.25، 917.5، 879 و 589.75 درجة-يوم لكل جيل، على التوالي، وفي الموسم الثاني 869.5، 909.5، 878 و 804 درجة-يوم لكل جيل، على التوالي، وذلك دون وجود فروق معنوية بين الموسمين (x2=7.21, P=0.06 و x2=6.86, p=0.07)، على التوالي. وبناءً على النموذج المتبع، تمّ اقتراح جدول مبسط لحساب درجات الحرارة اليومية المتراكمة بدلاً من استخدام النماذج الرياضية وذلك بمعرفة درجات الحرارة اليومية العليا والدنيا.
كلمات مفتاحية:
ذبابة ثمار الزيتون، Bactrocera oleae، درجات الحرارة اليومية المتراكمة، عدد الأجيال، طرطوس، سورية.
تقييم دور بعض الفطور المرافقة لدغل/العشب الضار زهرة النيل (Eichhornia crassipes) كعوامل مكافحة أحيائية للسيطرة عليه ودراسة سرعة تطور إمراضيتها
حرية حسين الجبوري1* وأحمد جاسم محمد الشمري*
(1) مركز المكافحة المتكاملة للآفات، دائرة البحوث الزراعية، وزارة العلوم والتكنلوجيا، بغداد، العراق؛ (2) قسم وقاية النبات، كلية علوم الهندسة الزراعية، جامعة بغداد، العراق.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 8/9/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 14/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001298
الملخص
نفذت هذه الدراسة في مختبرات وزارة العلوم والتكنولوجيا، دائرة البحوث الزراعية، للكشف عن الفطور المرافقة لدغل زهرة النيل (Eichhornia crassipes) المنتشرة على ضفاف نهر دجلة في منطقة الزعفرانية، بغداد، العراق، ومن ثم تقييم كفاءتها كعوامل مكافحة أحيائية إزاءه باستعمال طريقتي تجريح وعدم تجريح أوراق النبات، فضلاً عن دراسة معدل تطور الامراضية وعلى أساس حساب معدل سرعة الإصابة (r). بيّنت نتائج العزل والتشخيص وجود ثلاثة عشر فطراً مرافقاً للدغل، وهي:Acremonium sp. ،Alternaria sp. ،Aspergillus flavus ،Aspergillus niger، Cladosporium sp. ،Drechslera sp. ، Fusarium oxysporum ،Mucor sp. ،Penicillium sp. ،Pythium aphanidermatum ،Rhizopus sp. ،Ulocladium sp. و Rhizoctonia solani وبنسب حدوث 3.45-50.7%. أشارت النتائج أن أكثر الفطور تردداً كانتAlternaria sp. ، F. oxysporum و R. solaniوبنسب 50.7، 34.57 و 30.50%، على التوالي. ويعدّ هذا أول تسجيل للفطر F. oxysporum في العراق على أوراق دغل زهرة النيل. كذلك بينت النتائج تباين سرعة تطور المرض من فطر لآخر عند معاملة الدغل بالفطور بطريقة تجريح الأوراق، وأشارت النتائج إلى وجود تفوق معنوي للفطر Alternaria sp.، وسجل أعلى نسبة تطور للمرض بلغت 0.650 بعد 21-28 يوم من إلقاح الأوراق بطريقة التجريح، و 0.170 عند المدّة نفسها بعد إلقاح الأوراق بدون تجريح.
كلمات مفتاحية:
المكافحة الأحيائية بالفطور، زهرة النيل، تطور المرض.
تأثير اتجاهات المصائد في كثافة ذبابة الخوخ (Bactrocera zonata) في ولاية الجزيرة، السودان
رحاب الكامل حسن فضل1، فائزة الجيلي الحسن صلاح1*، حيدر عبد القادر2، أحمد آدم عيسى عمر1 وعوض الله بلال دفع الله1
(1) كلية العلوم الزراعية، جامعة الجزيرة، ود مدني، السودان؛ (2) قسم وقاية المحاصيل، هيئة البحوث الزراعية، ود مدني، السودان.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 8/9/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 6/12/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001284
الملخص
تتأثر زراعة الفاكهة في السودان بحشرات ذباب الفاكهة (Bacterocera spp.) التي تلعب دوراً رئيساً في تقليل الإنتاج والحدّ من إمكانيات التصدير. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم تأثير اتجاه المصائد في الكثافة الموسمية لذبابة الخوخ (Bactrocera zonata). أُجريت عدة مسوحات ميدانية في ولاية الجزيرة، السودان خلال موسم 2016/2017، حيث اُختيرت ثلاث مناطق وثلاثة مواقع في كل منطقة لإجراء الدراسة. اُختير بستان عشوائياً في كل موقع، وحددت خمسة اتجاهات في كل بستان. استخدمت مصيدة ميثيل الأوجينول (Methyl Eugenol trap) لتقدير كثافة ذبابة الخوخ (Bactrocera zonatas) في المناطق والمواقع والاتجاهات. خضعت البيانات للتحليل الوصفي وتحليل الانحدار. قورنت المتوسطات لتحديد المعنوية عند مستوى احتمال 5%. أظهرت النتائج أن هناك ثمة فروقات معنوية في كثافة ذبابة الخوخ (Bactrocera zonata) في موقع الكاملين ولا توجد فروقات معنوية في ود مدني والحاج عبد الله بولاية الجزيرة خلال الموسم الزراعي 2016/2017. بلغت الكثافة العددية للحشرات أعلاها في الاتجاه الغربي (13.14 حشرة/مصيدة)، يليها الاتجاه الشرقي (10.11.حشرة/مصيدة)، بينما سُجلت أقل كثافة في اتجاه الشمال (74.08 حشرة/مصيدة). يمكن الاستفادة من نتائج هذه الدراسة في تقييم كثافة ذبابة الخوخ (Bactrocera zonata) في النظام الزراعي البيئي لولاية الجزيرة، السودان.
كلمات مفتاحية:
الكثافة العددية، ذباب الفاكهة، الاتجاهات، ميثيل اليوجينول.
تقييم فعالية معالجة دقيق القمح بمادة التبخير ECO2-Fume وأشعة جاما والتسخين بالميكروويف في مكافحة بالغات ويرقات خنفساء السورينام المنشارية (Oryzaephilus surinamensis) وتأثير هذه المعاملات في بعض مكونات الدقيق
إيمان لطفي عياد* وهند طه عبد الحليم
معهد بحوث وقاية النباتات، مركز البحوث الزراعية، الدقي، جيزة، مصر.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 27/9/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 11/12/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001285
الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى تقييم فاعلية معالجة دقيق القمح بغاز الإيكوفيوم (مخلوط الفوستوكسين وثاني أوكسيد الكربون) وأشعة جاما والميكرويف في مكافحة بالغات ويرقات خنفساء السورينام المنشارية. تمّ تعريض دقيق القمح لغاز الإيكوفيوم في شونة القليوبية (محافظة القليوبية، مصر)، بينما تم تعريض عينات الدقيق لأشعة جاما في المركز القومي للبحوث والتكنولوجيا، والميكرويف تحت ظروف المختبر. استخدم غاز الإيكوفيوم بتركيز 25، 30، 40 و 50 غ/م3 مع التعريض لمدة ثلاثة أيام، حيث بلغت نسبة الموت 100% للحشرات الكاملة واليرقات، عند التطبيق بمعدل 50 غ/م3. كذلك كانت نسب الانخفاض 100% في تعداد الجيل الأول للحشرات الكاملة، كما لم يحدث خروج للحشرات الكاملة عند معاملة اليرقات. استخدمت أشعة جاما بجرعات 200، 400، 600 و 800 جراي، وكانت أعلى نسبة موت 100% عند تعريض الحشرات الكاملة لـ 800 جراي بعد عشرة أيام من المعاملة، وبالنسبة لليرقات كان نسبة الموت 100% بعد خمسة أيام من المعاملة مع تراكيز 600-800 جراي، وكانت نسبة الانخفاض في تعداد الجيل الأول في الحشرات الكاملة واليرقات 100% مع جميع التراكيز المستخدمة. عند تعريض الحشرات الكاملة ويرقات خنفساء السورينام المنشارية لثلاثة مستويات مختلفة من أشعة الميكرويف، وهي 180، 300 و 450 واط لمدد تعريض مختلفة (20، 40، 60، 80، 100 و 120 ثانية) وصلت نسبة الموت إلى 100% خلال 120 ثانية و 450 واط. كما أظهرت النتائج بشكل عام وجود اختلافات طفيفة في محتوى البروتين والكربوهيدرات والدهون في دقيق القمح المعالج بالغاز عند 50 غ/م3، وأشعة جاما عند 800 جراي، بينما تم تسجيل وجود اختلافات كبيرة في محتوى البروتين والكربوهيدرات والدهون عند استخدام حرارة الميكروويف عند مستوى 450 واط مقارنة بالشاهد غير المعامل.
كلمات مفتاحية: مواد مخزونة، حشرات، مدخنات، إشعاع، ميكروويف.
تسجيل حشرة بقّ القبّار (Stenozygum coloratum) على التين (Ficus carica L.) في سورية
أماني فيصل الحبيب
قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة البعث، حمص، سورية.
[email protected]البريد الإلكتروني للباحث المراسل:
تاريخ الاستلام: 30/9/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 18/12/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001286
الملخص
لوحظت لأول مرّة الإصابة بحشرة بقّ القبّار (Stenozygum coloratum) (Hemiptera:Pentatomidae) على كامل الأجزاء الخضرية (أوراق، ثمار، أفرع وساق) لأشجار التين (Ficus carica) صنف خضيري في محافظة حمص وبكثافة عالية جداً (25 حشرة/الثمرة). ظهرت الأعراض على شكل تبرقش فضي مع مخلفات سوداء على السطح العلوي لكامل الأجزاء الخضرية للنبات. يتضمن هذا التقرير المواصفات الشكلية، دورة الحياة، الضرر والتوزع الجغرافي لهذه الحشرة.
كلمات مفتاحية:
بقّ القبّار، Stenozygum coloratum، التين، سورية.
تقييم فاعلية بعض المبيدات الحشرية ضدّ تربس البصل (Thrips tabaci) على ثلاثة أصناف من البصل (Allium cepa L.)
قصي حميد مجيد* ومحمد شاكر منصور
قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة تكريت، العراق.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 30/9/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 20/12/2023
https://doi.org/10.22268/AJPP-001288
الملخص
تعدّ حشرة التربس (Thrips tabaci L.) (Thysanoptera: Thripidae) أحد أهم الحشرات التي تؤثر على نبات البصل سواءً بشكل مباشر من خلال الحشرات البالغة واليرقات التي تتغذى على النباتات، أو بشكل غير مباشر عن طريق نقل الفيروسات من النبات المصاب إلى السليم. أجريت هذه الدراسة لتقييم فعالية مبيدات حشرية مختلفة في مكافحة تربس البصل واستخدام ثلاثة أصناف من البصل: البصل الأحمر (Red Grano) والأصفر (Yellow Creole) والأبيض (White Grano). استخدمت في هذه التجربة أربعة مبيدات حشرية، وطبق تصميم القطاعات العشوائية الكاملة بستّ معاملات (ثلاثة أصناف، جرعتين (3 و 1.5مل/ليتر) وثلاثة مكررات لكل مبيد حشري. أظهرت النتائج أن التركيز 3 مل/ليتر كان أكثر فعالية على الأصناف الثلاثة خلال 14 يوماً. بلغت نسبة فعالية المبيد الحشري Vertimec® 27.37، 27.34 و 26.73% بمعدل 3 مل/ليتر على الأصناف الثلاثة. بلغت فعالية المبيد الحشريActarawe® (بتركيز 3 مل/ليتر على صنف البصل الأصفر) 53%. وكان المبيد الحشري Pinto® أكثر كفاءة على صنف البصل الأحمر بتركيز 3 مل/ليتر. سجلت أعلى فعالية للمبيد الحشريDecis® بتركيز 3 مل/ليتر وصنف البصل الأصفر والتي بلغت 44.3%.
كلمات مفتاحية:
تربس البصل، أصناف البصل، استجابة، مبيدات حشرية.
الكفاءة الحيوية لمستخلصات نبات Calotropis procera ضد نمو بعض مسببات أمراض النبات الفطرية
واي أسفير، أ. كيبيدي وم. موثوسوامي*
مدرسة العلوم والتكنولوجيا الحيوية، كلية العلوم الطبيعية والحاسوبية، جامعة هارامايا، هارامايا، دير داوا، إثيوبيا.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل:[email protected]
تاريخ الاستلام: 24/10/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 15/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001291
الملخص
إن المستقلبات الثانوية النباتية ومبيدات الفطور النباتية هي واحدة من أفضل البدائل حيث من المعروف أن لها تأثيراً بيئياً ضئيلاً ومخاطر صحية قليلة على المستهلكين مقارنة بالمبيدات الحشرية المصنعة. هدفت هذه الدراسة إلى تقييم أداء المستخلصات الخام المضادة للفطور التي تم الحصول عليها من أوراق ولحاء الساق وجذور نبات Calotropis procera ضد مسببات الأمراض الفطريةAspergillus niger ،Fusarium oxysporum وFusarium solani . تم تجفيف السوق والجذور والأوراق في الظل وطحنها إلى مسحوق، واستخلاص المكونات النشطة حيوياً باستخدام الإيثانول 99.5%، الهكسان 99.8% والماء المقطر. تم تقييم النشاط المضاد للفطور للمستخلصات ضد مسببات الأمراض الثلاثة المختارة باستخدام طريقة الانتشار عبر الآجار وتم قياس المناطق المثبطة بالملليمتر عند أربعة تراكيز مختلفة (30، 40، 50 و 60 مغ/مل). تم استخدام الكاربندازيم والماء المقطر المعقم كشواهد إيجابية وسلبية على التوالي. من بين المواد النباتية المختارة، أظهرت مستخلص لحاء الساق الايثانولي أعلى إنتاجية 10.45%، بينما أقل إنتاجية 1.45% كانت لمستخلص الجذور المائي. أظهرت دراسات الاختبارات الحيوية أن المستخلصات الخام للإيثانول، الهكسان والماء لها نشاط مضاد للفطريات على جميع الأنواع الفطرية الثلاثة وبجميع التراكيز ومع جميع المذيبات. كان لمستخلصات الإيثانول أعلى التأثيرات المثبطة للنمو مقارنة بتلك الخاصة بمستخلصات الهكسان والماء. في هذه الدراسة، كان للمستخلصات الخام المذيبة المختارة أنشطة مضادة للفطور أقل من الكاربندازيم. تأثر نموAspergillus niger ،Fusarium oxysporum وFusarium solani بشكل كبير بمستخلص أوراق الإيثانولي مقارنة بمستخلصات الهكسان والماء. على العكس من ذلك، أظهر مستخلص هكسان لحاء الجذع نشاطاً مضاداً للفطور أعلى فقط ضد F. oxysporum. كما أظهرت الدراسة أن لأوراق C. procera أعلى نشاط مضاد للفطور مقارنة مع مستخلصي لحاء الجذع والجذر.
كلمات مفتاحية:
مضاد للفطور، Calotropis procera، المذيبات العضوية، مسببات الأمراض النباتية.
تقييم التفضيل العوائلي في ديناميكية تعداد الآفات الحشرية والعنكبوت الأحمر العادي على نباتات الخضر الباذنجانية ومفترساتها
فايز علي أبو عطية1*، هدير شاكر حمودة1، سمير السيد قاسم2 وأسامة محمد رخا1
(1) قسم الحشرات الاقتصادية، كلية الزراعة، جامعة كفرالشيخ، كفر الشيخ، مصر؛ (2) قسم بحوث آفات الخضر، معهد بحوث وقاية النبات، مركز البحوث الزراعية، كفرالشيخ، مصر.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 2/11/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 4/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001290
الملخص
أجريت التجارب في المزرعة البحثية لكلية الزراعة، جامعة كفر الشيخ، مصر، خلال المواسم الصيفية 2020 و 2021. هدفت الدراسة إلى مراقبة التذبذبات العددية لبعض الآفات مفصلية الأرجل وتفضيلها لثلاث عوائل باذنجانية (الباذنجان، البندورة/الطماطم والفلفل) إضافةً لتقييم الارتباط بين بعض المفترسات الحشرية وبعض الآفات، حيث وجدت خمسة أنواع حشرات ثاقبة ماصة تصيب محاصيل الخضر السابقة، وهي: المنّ، الذبابة البيضاء، النطاطات، البقّ الدقيقي بالإضافة للعنكبوت الأحمر العادي وحافرة أنفاق أوراق البندورة/الطماطم. أظهرت النتائج أن الباذنجان كان الأكثر تفضيلاً في العوائل الباذنجانية حيث استقبل 81.17% من مجموع حشرات المنّ، 87.7% من الذبابة البيضاء، 53.51% من النطاطات، 65.78% من البق الدقيقي و 95.33% من العنكبوت الأحمر العادي. وكان العائل المفضل الثاني هو الطماطم/البندورة حيث استقبل 58.17 و 88.83% من مجموع حشرات التربس وحافرة أنفاق أوراق البندورة/الطماطم، على التوالي، وكان نبات الفلفل العائل أقلها تفضيلاً. كما وجدت خمسة أنواع من المفترسات مرافقة للآفات الحشرية السابقة، وهي: العناكب، Scymnus،Orius ، أسد المنً وأبو العيد. وجد ارتباط موجب عالي المعنوية بين حشرات المنّ وكل من Scymnus وأبو العيد، وكذلك بين التربس و Orius. كما وجد ارتباط عالي المعنوية بين الجاسيد والعناكب. أوضحت الدراسة الحالية أن الباذنجان كان الأكثر إصابة بالحشرات الثاقبة الماصة والعنكبوت الأحمر العادي مقارنة بنباتات البندورة/الطماطم والفلفل، وعلى الجانب الآخر وجدت المفترسات المختلفة فى المحاصيل الباذنجانية الثلاث مما ينبغي الحفاظ عليها لاستعادة التوازن البيئي وخاصة على محاصيل الخضر والتي غالباً ما يتّم استهلاكها كأطعمة طازجة.
كلمات مفتاحية:
آفات مفصلية الأرجل، نباتات العائلة الباذنجانية، تفضيل الآفة، الحشرات الثاقبة الماصة، المفترسات.
الاختلافات الجينية بين خمسة تحت أنواع للنحل Apis mellifera باستخدام جينات الميتاكوندريا المشفرة للبروتينات
بشتيوان سعيد أمين بيبان
قسم علوم المختبر الطبية، كلية العلوم، جامعة شمرو، إقليم كردستان، العراق.
البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 6/11/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 30/1/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001294
الملخص
إنّ نحل العسل ضروري لتعزيز الأمن الغذائي والتنوع الحيوي. ركزت الدراسة على ثلاثة عشر جيناً في الميتاكوندريا لتوصيف الاختلافات الجينية بين خمسة تحت أنواع من نحل العسل (Apis mellifera). أظهرت النتائج بأن تحت النوعين Apis mellifera mellifera وApis mellifera jemenitica كليهما ذي متوسط أعلى في سمات التنوع الجيني مثل تنوع النيوكليوتيدات، عدد الاختلافات الزوجية والمواقع متعددة الأشكال. في حين أن مجموعة سلالات Apis mellifera ligustica لديها أقل متوسط للمعايير نفسها. كشفت أنماط التمايز الوراثي وتدفق الجينات أن مجموعات تحت الأنواع Apis mellifera scutellate، Apis mellifera capensis و Apis mellifera mellifera كانت الأكثر ارتباطاً من حيث تسلسلاتها الجينية. في حين أن مجموعات Apis mellifera jemenitica و Apis mellifera ligustica كانت الأكثر بعداً من الناحية الميتوجينية داخل المجموعات وفيما بينها. كشف تطور السلالات وتحليل العناصر الأساسية (PCA) وشبكة النمط الإفرادي أن لبعض الأفراد من سلالات مختلفة نفس الأنماط الإفرادية. تشير هذه النتائج إلى أن السلامة الوراثية لنحل العسل الأصلي مهددة كأفراد من عدة سلالات فرعية تشترك في التركيب الوراثي نفسه للميتاكوندريا.
كلمات مفتاحية:
التباين الوراثي، نحل العسل، الإضافات الجينية، الحمض النووي الميتوكوندري.
حساسية بعض أصناف البطاطا/البطاطس (Solanum tuberosum) للإصابة بمرض العفن الطري المتسبب عن البكتيريا cloacae Enterobacter وعلاقتها بالمحتويات الكيميوحيوية في درنات البطاطا/البطاطس
حوراء رزاق ظاهر العبودي* وفراس علي أحمد الركابي
قسم وقاية النبات، كلية الزراعة، جامعة الكوفة، العراق.
*البريد الإلكتروني للباحث المراسل: [email protected]
تاريخ الاستلام: 7/12/2023؛ تاريخ الموافقة على النشر: 19/2/2024
https://doi.org/10.22268/AJPP-001299
الملخص
شملت هذه الدراسة اختبار حساسية 30 صنفاً من البطاطا/البطاطس الحساسة لمرض العفن الطري المتسبب عن البكتيريا Enterobacter cloacae وتأثيره في محتوى الدرنات من النشاء، البوتاسيوم وحمض الاسكوربيك. أظهرت النتائج أن الصنف “Elmundo” كان أكثر الأصناف حساسية للمرض، حيث بلغ قطر دائرة التثبيط 8.90 سم خلال 6 أيام، يليه الصنف “Burren” الذي بلغ فيه قطر التثبيط 7.87 سم وبفارق معنوي عن جميع الأصناف. وكانت الأصناف “Lady Rositta” و “Amarin” أكثر مقاومة لمرض التعفن الطري البكتيري وبفارق معنوي عن باقي الأصناف المختبرة، حيث بلغ التثبيط على القرص 0.33 و 0.37 سم، على التوالي. كما أظهرت النتائج أن درنات الصنف “Lady Rositta” قد تفوقت معنوياً في احتوائها على أعلى نسبة من النشاء والتي بلغت 23.02%، بينما، كانت أقل نسبة مئوية للنشاء في الصنف “Donata” والتي بلغت 4.52%. كما تفوق الصنف “Universa” معنوياً في احتواءه على البوتاسيوم حيث بلغت النسبة 4.645%. تفوق الصنف “Lady Rositta” باحتواءه على أعلى نسبة من حمض الأسكوربيك والتي بلغت 0.84% وبفارق معنوي عن جميع الأصناف الأخرى، كما أظهر الصنف “Fandango” أقل نسبة مئوية لحمض الاسكوربيك والتي بلغت 0.06%. إن زيادة النسبة المئوية للنشاء، حمض الاسكوربيك والبوتاسيوم في الدرنات تلعب دوراً في إعطاء جدرها القوة والصلابة ويجعلها مقاومة للبكتيريا المسببة لمرض العفن الطري، بالإضافة إلى كون البوتاسيوم من المغذيات المهمة لنمو النبات بشكل عام.
كلمات مفتاحية:
البطاطا/البطاطس، التعفن الطري، النشاء، البوتاسيوم، حمض الاسكوربيك، Enterobacter cloacae.